Not known Details About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Not known Details About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
من أكثر أنواع اضطرابات التعلم شيوعًا اضطراب يُطلق عليه عُسر القراءة.
اقرأ الحروف أو الكلمات بصوت عالٍ واطلب من التلميذ تمييز الحروف أو الأصوات الصوتية.
ومهما كانت الاعتبارات التدريسية فالتلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم يحتاجون إلى تكرار المعلومات ومراجعتها أكثر من غيرهم من التلاميذ، كما يحتاجون إلى تدريبهم على استراتيجيات التعلم الفاعلة التي قد تكون تلقائية لدى زملائهم الذين ليس لديهم إعاقات. فقد يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم مشكلة في اقتناء واستخدام الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية وفي حل المشكلات.
الضعف اللغوى المحدد: distinct language impairment وهي اضطرابات لغوية تؤخر إتقان مهارات اللغة لدى الأطفال الذين لا يعانوا من فقدان السمع أو أي تأخر آخر في النمو، ويُعرف هذا الاضطراب أيضاً باسم اضطراب اللغة النمائي: developmental language dysfunction، أو تأخر اللغة: language delay، أو صعوبة النمو التطوري : developmental dysphasia.
أما إذا كان سبب مشكلة التعلم هو انخفاض الذكاء بدرجة كبيرة تصل دون العادي فلا يدخل هذا ضمن ما يعرف بصعوبات التعلم، وإنما قد يعزى إلى إعاقات أخرى كالتخلف العقلي مثلاً، ولكن المشكلة تكمن أحياناً في أن مقاييس الذكاء لا تعطي الدرجة الفعلية التي تعكس قدرات التلميذ الذي لديه صعوبات تعلم نظراً لعدة أسباب من أهمها ضعفه في القراءة، واضطراب والذاكرة، ضعف التعلم العرضي، فتبدو قدراته وكأنها منخفضة ولو أنها في الواقع غير ذلك.
بل قد تبين من إحدى الدراسات أن مهارات الرياضيات في رياض الأطفال قد تنبئ بقدرة التلميذ على تعلم الرياضيات والقراءة في المراحل الأولى من الابتدائية. هذا يوحي بأهمية التدخل المبكر في مرحلة التمهيدي متى ما لوحظ بعض المشكلات لدى التلميذ وان ذلك نور سيدعم تعلمه المستقبلي.
الإحباط والاضطرابات النفسية، قد تتطور صعوبات التعلُّم إلى مشكلات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب.
يعاني العديد من الأطفال من اضطرابات التعلم، المعروفة أيضاً باسم صعوبات التعلم، ويعانون لفترة طويلة قبل أن يتم تشخيصهم.
الأخطاء العكسية: قراءة الكلمات بالمقلوب، مثلاً ملعب يقرؤها: بعلم.
من الممكن أن يقومَ المُرَبُّون الذين تلقَّوا تدريباً خاصاً بإجراء تقييمات دورية للطفل لمعرفة مدى تقدُّمه التعليمي والذِّهني. وقد يكون التقييمُ مفيداً في:
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
قم بالتسميع بشكل متكرر للتلميذ الذي يعاني من صعوبات الذاكرة.
شعور الطفل بالإحباط واليأس من محاولات التواصل مع الآخرين.
نعرض لك بعض أمثلة للاضطرابات التي تخلق أو تتضمن تحديات ومشاكل في التواصل واللغة، يمكن أن تحدث مع الاضطرابات المتعلقة بالتواصل التي ذكرناها عدد من الأمراض منها: